شاركوا في جائزة أثير للشعر العربي تحت عنوان: ” عُمان قلعة السلام”

مسقط | خاص

يُمكن المشاركة في الجائزة من خلال الرابط الآتي:
https://www.atheer.om/poet/

الضوابط العامة لجائزة أثير للشعر العربي:

• الاشتراك في المسابقة مفتوح لكلّ شاعر من شعراء العربية من كلا الأعمار.
• يشترط ألّا تكون القصيدة المقدمة للتنافس قد سبق لها الفوز بأية جائزة سابقة
• أن تكون القصيدة المقدمة من نتاج الشاعر ووحيه ومكتوبة باللغة العربية الفصحى، ولم يسبق لها النشر في كتاب، ولا صحيفة ورقيّة أو إلكترونيّة، وفي مواقع التواصل الاجتماعي، ولا تتحمّل (أثير) أيّ مسؤولية في حال انتحال قصيدة مشاركة.
• ألّا تتجاوز القصيدة المشاركة ثلاثين بيتا أو عشرة مقاطع متوسطة للتفعيلة والنثر.
• أن يرفق الشاعر بالقصيدة المشاركة سيرته الذاتية، جواز السفر، ورقم هاتفه عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لـ “أثير”.
• القصائد المشاركة تكون حقّا لـ (أثير) في حال نشرها، أو طباعتها عبر أي وسيلة مع الحفاظ على الحقّ الأدبي للشاعر.
• تعرض الأعمال المقدمة على لجنة التحكيم لاختيار ثلاثة فائزين.
• للجنة التحكيم الحق في استبعاد أي قصيدة لم تستوف الشروط
• أن يلتزم الشاعر بموضوع المسابقة.
• يحق للفائزين المشاركة في كل دورات المسابقة
• آخر موعد لاستلام النصوص 15 نوفمبر 2022م

بيان لجنة الجائزة
دعت اللجنة المنظمة لـ “جائزة أثير للشعر العربي” الشعراء العرب إلى المشاركة في دورتها الرابعة التي ستتزامن مع العيد الوطني العماني الثاني والخمسين المجيد التي تُعدّ مناسبة عزيزة على قلب كل عماني وعربي.
ولأنّ الشعر لا ينفصل عن الواقع، فهو يرصد نبضه، ويتتبّع مساراته، ويرسم أفقا مشرقا للإنسان العربي، في مرحلة نحن أحوج ما نكون فيها إلى من يبث روح الأمل، ويدين الصراعات الدائرة في مناطق مختلفة من عالمنا المبتلى بالحروب، ويبسط يديه للأخوة الإنسانية؛ فقد رأت اللجنة أن يكون موضوع الدورة الجديدة هو” عُمان قلعة السلام” انطلاقا من تاريخها المضيء، وإرثها الحضاري القائم على التسامح، والتعايش، ، والإخاء الإنساني، وهي منطلقات يشهد لها العالم، ويثمّنها ، كونها صارت منهجا، وما الجهود التي تبذلها السلطنة في نشر ثقافة السلام والمحبة، ونبذ العنف، وإيقاف نزيف الدم، في المناطق الملتهبة، إلّا دليل على ذلك.
ويُمكن للشعراء الراغبين بالمشاركة التحرّك في المساحات الواسعة من الجمال، والتعبير، دون شروط مسبقة، سوى توفّر الشروط الفنية المتعارف عليها لدى الشعراء، والنقّاد، والدارسين، التي ستضعها لجنة التحكيم نصب أعينها في المفاضلة بين النصوص. وهي لجنة تضمّ قامات ثقافية، وأكاديمية لها باع طويل في الممارسة النقدية، وتحكيم المسابقات الشعرية، مراعين في ذلك التعدّد الجغرافي لأعضاء اللجنة، وتنوّع توجّهاتهم الفنية، وانفتاح أفقهم الجمالي على مختلف الأجناس، وأنماط الكتابة الشعريّة.
وقد رصدت للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى جوائز قيّمة. كما سيُدعون إلى المشاركة في أمسية شعرية تقام في مسقط ضمن احتفالات السلطنة بالعيد الوطني العام الجاري.
وستُستقبل المشاركات ابتداءً من يوم نشر دعوة المشاركة لغاية 15 نوفمبر المقبل، وسيكون لـ “أثير” أحقّيّة استثمار القصائد الفائزة والمشاركة على حدّ سواء في عملية النشر الفردي للقصيدة، أو جمع منتقى من القصائد التي يمكن أن يضمها ديوان شعري واحد، يصدر ضمن منشورات” أثير”.
يُذكر أن الدورة الأولى للجائزة أقيمت في عام 2014م والثانية عام 2016م حيث تنوعت المشاركات من مختلف الأقطار العربية، وفاز بالمراكز الأولى في الدورات السابقة محمد المهدي من اليمن، وياسر الأطرش من سوريا، وحسن شهاب الدين من مصر، ومحمد عريج من المغرب، ومحمد الهادي الجزيري من تونس وقاسم سعودي من العراق، فيما فاز في الدورة الثالثة التي جرى التنافس فيها على مستوى القصيدة الواحدة كلّ من : قصيدة “حناجر كثيرة لأغنية واحدة” للشاعر السوري محمد طارق عبداللطيف، وقصيدة “أكتب كي أهزم موتي” للشاعر المصري سامح محجوب، قصيدة “ليس كمثله عطر” للشاعر العراقي سلام جليل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى