تجاعيد الماء (39) رسائل لم تُكتَب له 4

سوسن صالحة أحمد | كاتبة سورية تقيم في كندا

هل تذكر؟ !
كان الوقت عيد، والناس يتسابقون في إضفاء أجواء الفرح على بيوتهم، كل بقدر مايستطيع.
في المناسبات، وخصوصا الكبيرة منها والتي تجمع الكل في طقوسها، هناك تعميم للفرح، عادة لايغلب أحد في صنع بعض من إشاراته يتشاركها وعائلته وزواره ومحبيه، وأول مايعنيه بها أهل بيته.
هل تذكر؟ !
كان الوقت عيد، وكل عيد كنتُ أشتهي ثبوت رؤيتي بأنك العيد الذي أمارس طقوسه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى