قُصّ جناحي مجدّدا 

بقلم: حنان حرب

ارتجف كحمامة سلام خلف سور منزله 
يعتني بحمامة أخرى في القفص 
قفص ذهبي خلف قضبانه زغاليل (فراخ حمام).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى