لو كانَ عِشْقُكَ مُزحةً ما

المينا علي حسن | العراق

ابتسامتك السمراء

قارب للأمل الغارق

مَغموسة بالتعب

لأَغمِضْن الجفون

 في اللَيْل

كُنتُ أكبرُ وحدي

كُنتُ أنمو وحدي

كظل عامود

في آخر الشارع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى